الأحد، 27 يوليو 2014

الدروز في جيش الاحتلال הדרוזים ב צה"ל

كان الدروز قبل فرض الخدمة العسكرية الازامية عليهم في جيش الاحتلال يلتحقون به بشكل طوعي, في وحدة ضمت الدروز والبدو والجركس. وكان المهمة الرئيسية لهم هى حراسة المستوطنات العربية, وأيضًا في مناطق الحكم العسكري الإسرائيلي آنذاك (بعد احتلال 1948). بالإضافة إلى إنشاء فصيلة مركبات من أجل مطاردة المتسللين.
طالب رؤساء الطائفة في عام 1954 بتطبيق قانون الخدمة العسكرية الاجبارية على الشباب الدروز وقُبل الطلب من قبل رئيس الوزراء في ذلك الوقت دفيد بن جوريون .
عُين ضباط من الدروز في الجيش الإسرائيلي اعتبارًا من ستينات القرن الماضي لكن داخل وحدة خاصة بالطائفة. أظهر الضباط الدروز كفاءة وولاء للجيش, وبدأوا يطالبون بمعاملتهم كبقية الضباط والتحاقهم بالوحدات الأخرى على السواء مثل أي ضابط إسرائيلي.
اعتبارًا من عام 1967 تلقى الدروز مهمة جديدة وهى دوريات حراسة كبيرة الحجم في سيناء, تمركزوا بين بئر سبع وشرم الشيخ. وكانت المهمة الرئيسية هى اكتشاف وتعقب الإرهابيين, وتجار المخدرات.
شعر بعض الضباط الدروز بالاقصاء بسبب عدم استيعابهم مع بقية الضباط في عمليات قتالية واقتصر دورهم في عمليات الحراسة, بدأ بعد ذلك تخصيص دوريات من الدروز في لواء منفصل.
اعتبارًا من 1982 بدأت إتاحة جميع الوحدات أمام الضباط الدروز, تقريبًا في كل الأسلحة البريّة, والبحرية, ووحدات النخبة, ومؤخرًا التحق عدد منهم بسلاح الجوّ الإسرائيلي.
وللدروز وحدة كبيرة/كتيبة تضم الأقليات في إسرائيل تسمى "حرف" (أي: السيف), وتبلغ نسبة الدروز بها أعلى نسبة 83%, من مجموع أعداد المجندين بها.
أبلى الدروز بلا حسنًا في حرب لبنان الثانية بالتعاون مع سلاح المظلات ووحدة النخبة (جولاني), ونفذ كل المهم التي أسندت له بكفاءة.
..........................
ولسنا في حاجة بعد تبيّن وضع الدروز في جيش الاحتلال إلى الحديث عن خطرهم على بقية الفلسطينيين بل يمكننا عدّهم إسرائيليين بل صهاينة بكل ما تعني الكلمة!!.
و"الدروز هم فرقة باطنية أخذت كل عقائدها من الطائفة الإسماعيلية نشأت في مصر لكنها سرعان ما هاجرت إلى الشام عقائدها خليط من عدة أديان وأفكار.
من مبادئها السرية في نشر أفكارها، ولا تعلمها لأبنائها إلا إذا بلغوا سن الأربعين.
مؤسس هذه الفرقة: حمزة بن علي بن محمد الزوزني 375هـ /430هـ. وهو الذي أعلن ألوهية الحاكم سنة 408هـ ودعا إليها.
أبرز شخصياتها في الماضي: الخليفة الفاطمي أبو علي المنصور بن العزيز بالله بن المعز لدين الله الفاطمي الملقب بالحاكم بأمر الله. وهو حقيقة حاكم بأمر نفسه.
كان شاذاً في سلوكه وأفكاره وتصرفاته شديد القسوة والحقد على الناس يقتل لأتفه الأسباب.
ومن أبرز شخصياتها في العصر الحاضر: كمال جنبلاط زعيم سياسي لبناني أسس الحزب التقدمي الاشتراكي قتل 1977م.
وليد جنبلاط: وهو الزعيم الحالي ونجيب العسراوي رئيس الرابطة الدرزية بالبرازيل.
الأفكار والمعتقدات:
1) يعتدون ألوهية الحاكم بأمر الله ولما قتل قالوا بغيبته وأنه سيرجع.
2) ينكرون الأنبياء والرسل ويلقبونهم بالأبالسة.
3) يعتقدون بأن المسيح هو داعيتهم حمزة.
4) وهي من أهمها: يبغضون جميع أهل الديانات والمسلمين منهم بخاصة ويستبيحون دماءهم وأموالهم وغشهم عند المقدرة.
5) يقولون بتناسخ الأرواح وينكرون الجنة والنار وينكرون جميع الأحكام الإسلامية .
6) من أعجب اعتقاداتهم: أن الحاكم أرسل خمسة أنبياء هم حمزة وإسماعيل ومحمد الكلمة وأبو الخير وبهاء.
7) يقولون في الصحابة أقوالاً منكرة (الفحشاء والمنكر )هما أبوبكر وعمر رضي الله عنهما إلخ ذلك من الضلالات.
كتبهم ورسائلهم:
- لهم رسائل مقدسة تسمى: رسائل الحكمة وعددها (111) رسالة.
- لهم مصحف يسمى (المنفرد بذاته).
- النقض الخفي: نقض فيه زعيمهم حمزة أركان الإسلام والشرائع كلها.
- أضواء مع مسلك التوحيد: د. سامي مكارم وهو من المعاصرين.
مواقع انتشارهم: يعيشون في لبنان وسوريا وفلسطين.
وغالبيتهم في لبنان والغالب الموجود في فلسطين قد أخذوا الجنسية الإسرائيلية. لهم رابطة في البرازيل وأستراليا.
وتصنّف من فرق الضلال.
هذا الجزء عن الدروز مقتبس من موقع "إسلام ويب" على شبكة المعلومات, ولم يكن لدى متسع من الوقت للبحث الموثق عن "الدروز"
د. سامي الإمام
وهذا الرابط به فيديو للعقيد الدرزي. غسان عليان, بعد إشاعة مقتله في مجزرة الشجاعية التي كان هو قائدًا للقوات الإسرائيلية التي نفذتها !!
http://www.ynet.co.il/articles/0,7340,L-4548390,00.html

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق