يأبى نتانياهو صاحب العقل غير الرشيد! وعصابته إلا أن تظل المنطقة مشتعلة
ككتلة من اللهب! فتعمل حكومته بليل وتدبّر كل أنواع الاستفزاز في المسجد
الأقصى بتواطؤ شرطته مع المستوطنين وتيسير دخولهم إلى الحرم وتدنيسه وتعكير
صفو حياة المقدسيين وممارسة شعائرهم الدينية بالمسجد.
فهذا تصريح قائد الشرطة إذ يقول: سنعمل على تيسير كل السبل لدخول أعداد أكبر من المستوطنين إلى ساحة المسجد الأقصى!!
وهذه ماري رجب, عضوة الكنيست إذ تقول: من حق اليهود تأدية صلاتهم في "جبل البيت" (ساحات الأقصى الشريف)! وكأنها تتحدث عن معبد يهودي؟
ووافق الكنيست/البرلمان الإسرائيلي مؤخرًا على عقوبة "قذف الحجارة" أو أي شيء آخر على المركبات أو على المنشآت, بحسب الأحوال من 3 - 10 سنوات!
فهذا تصريح قائد الشرطة إذ يقول: سنعمل على تيسير كل السبل لدخول أعداد أكبر من المستوطنين إلى ساحة المسجد الأقصى!!
وهذه ماري رجب, عضوة الكنيست إذ تقول: من حق اليهود تأدية صلاتهم في "جبل البيت" (ساحات الأقصى الشريف)! وكأنها تتحدث عن معبد يهودي؟
ووافق الكنيست/البرلمان الإسرائيلي مؤخرًا على عقوبة "قذف الحجارة" أو أي شيء آخر على المركبات أو على المنشآت, بحسب الأحوال من 3 - 10 سنوات!
وردّ الفعل ليس في بلاد العرب أو المسلمين بل في ألمانيا !
**************************************
حيث سُجل ارتفاع في معدل أفعال ما يسمى "معاداة الساميّة/كراهية اليهود" في أنحاء ألمانيا. فمع سوء معاملة الصهاينة للفلسطيين يزداد معدل كراهية اليهود في ألمانيا.
جاء بتقرير أعدّ في هذا الموضوع أن معاداة السامية وكراهية اليهود أخذت تطلّ برأسها من جديد في أنحاء ألمانيا, وبدأ زعماء سياسيون ومفكرون وجمهور يثيرون مجددًا جدوى الاحتفال السنوي المسمى "النكبة اليهودية/الشوآه/المحرقة/الهولوكوست" الذي يعيد للذاكرة ما تعرض له اليهود على أيدي النازي!
وهو ما دفع الحكومة الألمانية برئاسة المستشارة (الصهيونية) ميركل, لعقد اجتماع قالت فيه:
"إن كراهية اليهود لن تعود"! و"لن أسمح بمظاهرات للمتعاطفين مع الفلسطينيين, ولا للمنادين بمقاطعة إسرائيل"!
ومن صور معاداة السامية/كراهية اليهود, تشويه شواهد قبور اليهود بمدينة "دريزدن", برسم علامة الصليب المعقوف؛ رمز النازية. وإلقاء زجاجات المولوتوف على معبد مدينة دوسلدورف.
د. سامي الإمام
**************************************
حيث سُجل ارتفاع في معدل أفعال ما يسمى "معاداة الساميّة/كراهية اليهود" في أنحاء ألمانيا. فمع سوء معاملة الصهاينة للفلسطيين يزداد معدل كراهية اليهود في ألمانيا.
جاء بتقرير أعدّ في هذا الموضوع أن معاداة السامية وكراهية اليهود أخذت تطلّ برأسها من جديد في أنحاء ألمانيا, وبدأ زعماء سياسيون ومفكرون وجمهور يثيرون مجددًا جدوى الاحتفال السنوي المسمى "النكبة اليهودية/الشوآه/المحرقة/الهولوكوست" الذي يعيد للذاكرة ما تعرض له اليهود على أيدي النازي!
وهو ما دفع الحكومة الألمانية برئاسة المستشارة (الصهيونية) ميركل, لعقد اجتماع قالت فيه:
"إن كراهية اليهود لن تعود"! و"لن أسمح بمظاهرات للمتعاطفين مع الفلسطينيين, ولا للمنادين بمقاطعة إسرائيل"!
ومن صور معاداة السامية/كراهية اليهود, تشويه شواهد قبور اليهود بمدينة "دريزدن", برسم علامة الصليب المعقوف؛ رمز النازية. وإلقاء زجاجات المولوتوف على معبد مدينة دوسلدورف.
د. سامي الإمام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق