فيما يعدّ لطمة على وجه الكيان الصهيوني . .
تبنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو" مشروع قرار بالحفاظ على التراث الثقافي الفلسطيني وطابعه المميز في القدس الشرقية. وتم اليوم الثلاثاء 18 أكتوبر 2016, اعتماد القرار بعد تصويت المجلس التنفيذي للمنظمة عليه بشكل نهائي.نصّ القرار على "الحفاظ على التراث الثقافي الفلسطيني وطابعه المميز في القدس الشرقية" واعتبار المسجد الأقصى وكامل الحرم الشريف موقعا إسلاميا مقدسا ومخصصا للعبادة.
ويطالب القرار إسرائيل بإتاحة العودة إلى الوضع التاريخي الذي كان قائما حتى سبتمبر سنة 2000، "إذ كانت دائرة الأوقاف الإسلامية الأردنية، السلطة الوحيدة المشرفة على شؤون المسجد"، ويطالبها بوقف الانتهاكاتها بحق المسجد، مؤكدا أن تلة باب المغاربة هي جزء لا يتجزأ من المسجد الاقصى، ويرفض الإجراءات الإسرائيلية أحادية الجانب.
د. سامي الإمام
تبنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو" مشروع قرار بالحفاظ على التراث الثقافي الفلسطيني وطابعه المميز في القدس الشرقية. وتم اليوم الثلاثاء 18 أكتوبر 2016, اعتماد القرار بعد تصويت المجلس التنفيذي للمنظمة عليه بشكل نهائي.نصّ القرار على "الحفاظ على التراث الثقافي الفلسطيني وطابعه المميز في القدس الشرقية" واعتبار المسجد الأقصى وكامل الحرم الشريف موقعا إسلاميا مقدسا ومخصصا للعبادة.
ويطالب القرار إسرائيل بإتاحة العودة إلى الوضع التاريخي الذي كان قائما حتى سبتمبر سنة 2000، "إذ كانت دائرة الأوقاف الإسلامية الأردنية، السلطة الوحيدة المشرفة على شؤون المسجد"، ويطالبها بوقف الانتهاكاتها بحق المسجد، مؤكدا أن تلة باب المغاربة هي جزء لا يتجزأ من المسجد الاقصى، ويرفض الإجراءات الإسرائيلية أحادية الجانب.
د. سامي الإمام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق