قال الرئيس الأمريكي المنتخب, دونالد جون ترامب, في أول تصريحات له بخصوص القضية الفلسطينية منذ فاز في سباق الرئاسة الأمريكي, إنه يأمل في إنهاء هذا الوضع خلال فترة رئاسته.
وكان ذكر في تصريحات لصحيفة الـ وول ستريت جورنال, "إن الحرب بين إسرائيل والفلسطينيين لن تنتهي أبدًا" لكنني آمل في وضع نهاية لها, وسأفعل ذلك من أجل الإنسانية".
وذكرت صحيفة "كيكار هَشَّابَّات : ساحة السبت" العبرية الناطقة بلسان طائفة الحريديم/المتشددين, أن ترامب كان قد صرح بتقديم دعمه اللا محدود لإسرائيل غير أن له تصريحات مخزية - على حد وصف الصحيفة - قبيل الانتخابات, قال فيها:
" إن اليهود لن يصوتوا في صالحي لأنني لست في حاجة إلى أموالهم"!
وأيضًا:
"سآتي إلى المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين كوسيط محايد"!
. . . . . . .
فهل يصدق الرجل؟ أم هو كحلقة في سلسلة رؤساء أمريكا المصبوغين في حمامات التعميد اليهودية؟
وكان ذكر في تصريحات لصحيفة الـ وول ستريت جورنال, "إن الحرب بين إسرائيل والفلسطينيين لن تنتهي أبدًا" لكنني آمل في وضع نهاية لها, وسأفعل ذلك من أجل الإنسانية".
وذكرت صحيفة "كيكار هَشَّابَّات : ساحة السبت" العبرية الناطقة بلسان طائفة الحريديم/المتشددين, أن ترامب كان قد صرح بتقديم دعمه اللا محدود لإسرائيل غير أن له تصريحات مخزية - على حد وصف الصحيفة - قبيل الانتخابات, قال فيها:
" إن اليهود لن يصوتوا في صالحي لأنني لست في حاجة إلى أموالهم"!
وأيضًا:
"سآتي إلى المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين كوسيط محايد"!
. . . . . . .
فهل يصدق الرجل؟ أم هو كحلقة في سلسلة رؤساء أمريكا المصبوغين في حمامات التعميد اليهودية؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق