أطفال الصهاينة يتعودون على سماع أصوات الرصاص المنطلق من أسلحة حقيقية. ويبدو في الصورة المرفقة تأثر الطفل خوفًا من هذه الأصوات !!
وفي الصومال - على نموذج آر بي جي - من قبل الجماعات المتطرفة!! هو الزج بالطفولة إلى عالم الإرهاب بل وإشاعة الجنس في منشور آخر!! |
ويرضعونهم حب الوطن (حتى لو كانوا يعلمون أنه كيان غاصب محتل)!! |
والطفل الحريدي يقيَّد من صغره بمباديء الطائفة (ليب كاهور : قلب نقيّ). |
وتزييف التاريخ في عقول النشء! - هذه مقدساتنا!! |
حتى فطائر الطقوس الدينية لها اهتمام يليق بجعلها ركنًا من أركان وسائل الدفاع أو الحفاظ على تقاليد يهودية عبر الأجيال منذ الطفولة وحتى الممات!! - فطائر أُذنُ هامان؛ الشرير الفارسي. |
وللأطفال اهتمام بالغ في الأفراح والمناسبات الاجتماعية |
واهتمام في التعليم - يتم الفصل بين البنين والبنات في التعليم الديني دون العلماني |
والعلم في طابور الصباح بالمدارس - وعلى شواطيء البحر أيضًا .. |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق