السبت، 24 ديسمبر 2016

استعدادًا لعصر السلام !


أطفال الصهاينة يتعودون على سماع أصوات الرصاص المنطلق من أسلحة حقيقية. ويبدو في الصورة المرفقة تأثر الطفل خوفًا من هذه الأصوات !!

وفي الصومال - على نموذج آر بي جي - من قبل الجماعات المتطرفة!!
هو الزج بالطفولة إلى عالم الإرهاب بل وإشاعة الجنس في منشور آخر!!
ويرضعونهم حب الوطن (حتى لو كانوا يعلمون أنه كيان غاصب محتل)!!
والطفل الحريدي يقيَّد من صغره بمباديء الطائفة (ليب كاهور : قلب نقيّ).
وتزييف التاريخ في عقول النشء! - هذه مقدساتنا!!
حتى فطائر الطقوس الدينية لها اهتمام يليق بجعلها ركنًا من أركان وسائل الدفاع
أو الحفاظ على تقاليد يهودية عبر الأجيال منذ الطفولة وحتى الممات!! -
فطائر أُذنُ هامان؛ الشرير الفارسي.
وللأطفال اهتمام بالغ في الأفراح والمناسبات الاجتماعية
واهتمام في التعليم - يتم الفصل بين البنين والبنات في التعليم الديني دون العلماني
والعلم في طابور الصباح بالمدارس - وعلى شواطيء البحر أيضًا ..










ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق