من جرعات التخدير التي يحقنها الحاخامات في الجسد الصهيوني المُغيَّب, كل حين, تلك المقولات التي تدغدغ المشاعر القومية/الدينية كذبًا وبهتانًا. فهذه المقولة تصدر عن رجل دين, ومعروف أن هذا الكيان المصطنع يعتمد على جناحين منافقين؛ ديني, وعسكري, فالديني ينفث نفاقًا وكذبًا اعتمادًا على نصوص عنصرية مزيفة توراتية أو تلمودية, والعسكري يحي عداءً قديمًا أو يخلق عداءً جديدًا ليبقى الجسد مخدرًا تابعًا لفكرهم العفن وفسادهم في الأرض وإفسادهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق