بمناسبة قرب الاحتفال بذكرى عيد الفصح اليهودي الذي يحل هذا العام في 10 أبريل 2017, واستدعاء حكايات الفصح الأجادية عن رحلة خروج موسى عليه السلام ومعه بني إسرائيل من الذاكرة - أقول:
يتبدى أشدّ الغموض في حياة موسى عليه السلام, في تفاصيل الحقبة التي عاشها منذ طفولته إلى أن بلغ ريعان شبابه, أو سن التكليف بالنبوّة, حيث لم تذكر التوراة كيف عاش وكيف كان يلتقي بجماعته؛ بني إسرائيل وكيف وفّق بين ذلك وبين حياته في قصر فرعون؟ وماذا كان يعبد؟ وهل ذكر التاريخ المصري القديم الذي تميَّز بتسجيل كل كبيرة وصغيرة أو كما يقول المثل الشائع كل شاردة وواردة, في حياة المصريين القدماء, هل ذكر شيئًا عن حياة موسى وتطوره قبل أن يواجه فرعون الجبّار, خاصة لو وضعنا في الاعتبار شخصيَّة موسى وظروف حياته الفريدة في بيت عدوّه!؟
وهل خرج اليهود أم طردوا؟
قيد التدوين
د. سامي الإمام
يتبدى أشدّ الغموض في حياة موسى عليه السلام, في تفاصيل الحقبة التي عاشها منذ طفولته إلى أن بلغ ريعان شبابه, أو سن التكليف بالنبوّة, حيث لم تذكر التوراة كيف عاش وكيف كان يلتقي بجماعته؛ بني إسرائيل وكيف وفّق بين ذلك وبين حياته في قصر فرعون؟ وماذا كان يعبد؟ وهل ذكر التاريخ المصري القديم الذي تميَّز بتسجيل كل كبيرة وصغيرة أو كما يقول المثل الشائع كل شاردة وواردة, في حياة المصريين القدماء, هل ذكر شيئًا عن حياة موسى وتطوره قبل أن يواجه فرعون الجبّار, خاصة لو وضعنا في الاعتبار شخصيَّة موسى وظروف حياته الفريدة في بيت عدوّه!؟
وهل خرج اليهود أم طردوا؟
قيد التدوين
د. سامي الإمام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق