أوجه تحذير اليوم إلى زعيم الإرهابيين؛ نتانياهو, وكل الصهاينة من ورائه, الذين يعيثون في الأقصى المقدّس فسادًا بعد أن شغلوا العرب والمسلمين
, هم وأمريكا والعالم الغربي برمّته بملهاة جديدة بعد ملهاة "داعش" التي لن تكفّ عن مواصلة عروضها بإرادتهم أيضًا لأنها وسيلة الابتزاز العصرية, فلا نظن أن بعد تحرير الموصل والقضاء على داعش ستكفّ محاولاتهم للفتنة والإيقاع بين الأشقاء ليقتتلوا في حين يوردون هم السلاح والعتاد وأسباب الكراهية لكل الأطراف! ولم لا؟ ماداموا أغبياء . . يقعون في شراك ظاهرة فيالها من غباوة! العدو الإسرائيلي الصهيوني لا يكف عن مواصلة حبائله البغيضة وإفساده الظاهر والباطن في بلاد المسلمين وفي عقر دارهم المقدّس؛ الأقصى, كل يوم بل كل ساعة. كما يعلن بشكل مستمر عن مواصلة بناء المستوطنات للصهاينة المحتلين (على الأراضي الفلسطينية المتبقية من القسمة الظالمة!) في حين يُشغل العالم بقضايا مصطنعة في أغلبها ويساعدهم في ذلك فصيل أو فصائل منحرفة عن السراط المستقيم وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعًا!
اللهم عليك بالصهاينة الأعداء فإنهم لا يعجزونك.
اللهم آمين
, هم وأمريكا والعالم الغربي برمّته بملهاة جديدة بعد ملهاة "داعش" التي لن تكفّ عن مواصلة عروضها بإرادتهم أيضًا لأنها وسيلة الابتزاز العصرية, فلا نظن أن بعد تحرير الموصل والقضاء على داعش ستكفّ محاولاتهم للفتنة والإيقاع بين الأشقاء ليقتتلوا في حين يوردون هم السلاح والعتاد وأسباب الكراهية لكل الأطراف! ولم لا؟ ماداموا أغبياء . . يقعون في شراك ظاهرة فيالها من غباوة! العدو الإسرائيلي الصهيوني لا يكف عن مواصلة حبائله البغيضة وإفساده الظاهر والباطن في بلاد المسلمين وفي عقر دارهم المقدّس؛ الأقصى, كل يوم بل كل ساعة. كما يعلن بشكل مستمر عن مواصلة بناء المستوطنات للصهاينة المحتلين (على الأراضي الفلسطينية المتبقية من القسمة الظالمة!) في حين يُشغل العالم بقضايا مصطنعة في أغلبها ويساعدهم في ذلك فصيل أو فصائل منحرفة عن السراط المستقيم وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعًا!
اللهم عليك بالصهاينة الأعداء فإنهم لا يعجزونك.
اللهم آمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق