****************************
رسالة من متهوّد يدعي أنه كان مسلمًا!!
(منذو كنت مسلماً وانا امر في ظروف صعبه ولم اجد احد صحين من حولي من المسلمين موجودين الأكن ///مزيداً من الظلم القوى يدوس على الظعيف ///او باختصار الم اجد شىً جميلاً في المسلمين سوا من الذي عاشرتهم او من الذي هم حولي كلهم لوقدر عليك يبيعك بارخص ثمن على شان مصلحته فيهم الكذب فيهم السرقه فيهم الخيانه فيهم المصلحه ///وما فيش حاجه حلو فيهم واخيراً صار قراري ان اعيش مابقيت من حيا تي /يهودياً بكل فخر طبعاً اعلنت عن ذالك //ولقيت متاعب في اوساطهم ولكني سوف التحمل مهما كان).
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
انتهت الرسالة!!
وأقول:
مثل هذه الرسالة وغيرها كثير يجنّد لها من يتولون شنّ حرب نفسية على العرب خاصة المسلمين عامة والهدف واضح هو إضعاف الروح المعنوية والتشكيك في العقيدة! وهو نهج صهيوني يقوم عليه متخصصون في الموساد وغيره من المؤسسات الأمنية للكيان الصهيوني!
ونصيحتي للشباب عدم تصديق مثل هذه الرسائل, فضلا عن تصديق أكاذيب يروجها صهاينة يرتادون شبكات التواصل الاجتماعي عن تاريخ العرب والمسلمين وكيف أنه كان تاريخًا دمويًا وتميز حكامه بالنفاق! مع أن تلك البلاد التي يقدحون فيها الآن هى التي آوتهم من القتل والاغتصاب والحرق في دول أوربا وفتحت لهم أبوابها وعاشوا فيها مئات السنين آمنين مطمئنين وأبلغ دليل على ذلك هى معابدهم المنتشرة في ربوع بلاد المسلمين منذ تلك السنين ولم تمسّ بسوء إلى الآن!
إن نصيحتي لأبنائنا الأعزاء عدم التجاوب مع صهاينة كثر الآن يتسللون عبر بوابة الفيس ووسائل أخرى للتواصل بهدف تحقيق ما يؤدي في نهاية المطاف إلى تشكيل لوبي عربي مؤيدًا للكيان الصهيوني بادعاء أنه (جنة الله في الأرض) وهو الشعار الذي اكتشف زيفه يهود إثيوبيا (الفلاشا), ويهود اليمن, ويهود المغرب, ويهود العراق, وغيرهم من بلاد المسلمين وغير المسلمين فجميعهم خدعوا فيه واكتشفوا حقارة الكيان الصهيوني!!
د. سامي الإمام
رسالة من متهوّد يدعي أنه كان مسلمًا!!
(منذو كنت مسلماً وانا امر في ظروف صعبه ولم اجد احد صحين من حولي من المسلمين موجودين الأكن ///مزيداً من الظلم القوى يدوس على الظعيف ///او باختصار الم اجد شىً جميلاً في المسلمين سوا من الذي عاشرتهم او من الذي هم حولي كلهم لوقدر عليك يبيعك بارخص ثمن على شان مصلحته فيهم الكذب فيهم السرقه فيهم الخيانه فيهم المصلحه ///وما فيش حاجه حلو فيهم واخيراً صار قراري ان اعيش مابقيت من حيا تي /يهودياً بكل فخر طبعاً اعلنت عن ذالك //ولقيت متاعب في اوساطهم ولكني سوف التحمل مهما كان).
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
انتهت الرسالة!!
وأقول:
مثل هذه الرسالة وغيرها كثير يجنّد لها من يتولون شنّ حرب نفسية على العرب خاصة المسلمين عامة والهدف واضح هو إضعاف الروح المعنوية والتشكيك في العقيدة! وهو نهج صهيوني يقوم عليه متخصصون في الموساد وغيره من المؤسسات الأمنية للكيان الصهيوني!
ونصيحتي للشباب عدم تصديق مثل هذه الرسائل, فضلا عن تصديق أكاذيب يروجها صهاينة يرتادون شبكات التواصل الاجتماعي عن تاريخ العرب والمسلمين وكيف أنه كان تاريخًا دمويًا وتميز حكامه بالنفاق! مع أن تلك البلاد التي يقدحون فيها الآن هى التي آوتهم من القتل والاغتصاب والحرق في دول أوربا وفتحت لهم أبوابها وعاشوا فيها مئات السنين آمنين مطمئنين وأبلغ دليل على ذلك هى معابدهم المنتشرة في ربوع بلاد المسلمين منذ تلك السنين ولم تمسّ بسوء إلى الآن!
إن نصيحتي لأبنائنا الأعزاء عدم التجاوب مع صهاينة كثر الآن يتسللون عبر بوابة الفيس ووسائل أخرى للتواصل بهدف تحقيق ما يؤدي في نهاية المطاف إلى تشكيل لوبي عربي مؤيدًا للكيان الصهيوني بادعاء أنه (جنة الله في الأرض) وهو الشعار الذي اكتشف زيفه يهود إثيوبيا (الفلاشا), ويهود اليمن, ويهود المغرب, ويهود العراق, وغيرهم من بلاد المسلمين وغير المسلمين فجميعهم خدعوا فيه واكتشفوا حقارة الكيان الصهيوني!!
د. سامي الإمام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق