والأطفال
معهم في كل مكان لينشأ على التدين الخطر الذي يقصي الآخر ويجعله غير إنسان بل وحتى الدعوة إلى التخلص منه بالقتل؛ قتل الفلسطينيين!! |
أطفال
في احتفالات دينية, الصبية بغطاء الرأس اليهودي "الكيبَّا" والبنات بالبوق "شوفار" وهو رمز هيمنة اليهود على الإعلام خاصة في أمريكا! |
ينشأ الطفل عبارة عن قنبلة عداوة ضد الآخر وخاصة المسلمين وبصفة خاصة الفلسطينيين! |
وحتى المزاح والفكاهة تأخذ طعم الدين! ورائحته . . |
وأكذوبة أن المسجد الأقصى بُني على أنقاض الهيكل في المركز من التربية اليهودية! |
والحيدر هى فصول لتدريس المواد الدينية للأطفال, مثل الكتَّاب في مصر قديمًا . . لا تزال تعمل بكل قوتها ! |
ولا كلمة! إرادة الفكر الديني المتشدد هو الحاكم! |
ورفع علم الكيان ضرورة في تربية النشء! |
والعلم لا ينخفض داخل فصول الدراسة! |
وغطاء
الرأس - الكيبَّا - لا يختفي حتى من رأس العلمانيين كرمز على اليهودية!
أما الحريديم؛ المتدينين فيميزهم بالإضافة إلى الكيبَّا السوالف الجانبية في شعر الرأس, وفي أهداب الثوب . . |
ثمارو زراعة الكراهية ! |
التوراة
والبندقية - رمز حريدي, على الرغم مما يظهر لنا من خلافات بين الحريديم
والكيان الصهيوني! وهذا يدلنا على أن الفكر العسكري يغزيه الفكر الديني التوراتي !! |
وتعويد الأطفال على احترام علم الدولة - وعندنا بعض ضعاف الانتماء يحقرون علم بلدهم! |
ويهوديات تخالفن الشريعة بالصلاة عند الحائط ولم يكفّرهن أحد من اليهود! |
الأطفال تقريبًا في جميع أنشطة الحياة اليهودية لذا ينشأوا على ما شبّوا عليه! |
وحتى عند الاعتداء على مقدسات المسلمين الأطفال في الصورة والحدث !! |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق