الأربعاء، 11 أبريل 2018

تربية النشء على الانتماء في الكيان الصهيوني!




والأطفال معهم في كل مكان لينشأ على التدين الخطر الذي يقصي الآخر
ويجعله غير إنسان بل وحتى الدعوة إلى التخلص منه بالقتل؛ قتل الفلسطينيين!!
أطفال في احتفالات دينية, الصبية بغطاء الرأس اليهودي "الكيبَّا"
والبنات بالبوق "شوفار" وهو رمز هيمنة اليهود على الإعلام خاصة في أمريكا!

ينشأ الطفل عبارة عن قنبلة عداوة ضد الآخر وخاصة المسلمين وبصفة خاصة الفلسطينيين!

وحتى المزاح والفكاهة تأخذ طعم الدين! ورائحته . .
وأكذوبة أن المسجد الأقصى بُني على أنقاض الهيكل في المركز من التربية اليهودية!


والحيدر هى فصول لتدريس المواد الدينية للأطفال, مثل الكتَّاب في مصر قديمًا . . لا تزال تعمل بكل قوتها !

ولا كلمة! إرادة الفكر الديني المتشدد هو الحاكم!

ورفع علم الكيان ضرورة في تربية النشء!

والعلم لا ينخفض داخل فصول الدراسة!
وغطاء الرأس - الكيبَّا - لا يختفي حتى من رأس العلمانيين كرمز على اليهودية! أما الحريديم؛
المتدينين فيميزهم بالإضافة إلى الكيبَّا السوالف الجانبية في شعر الرأس, وفي أهداب الثوب . .

ولا تنفصل المؤسسة الدينية عن المؤسسة العسكرية أبدًا فكلتاهما ضرورة للأخرى
 في تدعيم النزعة العنصرية والفكر الصهيوني الذي استغل الدين من البداية!
فالحاخامية العسكرية ترتب لقاءات بالجنود دورية بموضوعات تناسب المهمات العسكرية.
ثمارو زراعة الكراهية !
التوراة والبندقية - رمز حريدي, على الرغم مما يظهر لنا من خلافات بين الحريديم والكيان الصهيوني!
 وهذا يدلنا على أن الفكر العسكري يغزيه الفكر الديني التوراتي !!

وتعويد الأطفال على احترام علم الدولة - وعندنا بعض ضعاف الانتماء يحقرون علم بلدهم!
ويهوديات تخالفن الشريعة بالصلاة عند الحائط ولم يكفّرهن أحد من اليهود!

الأطفال تقريبًا في جميع أنشطة الحياة اليهودية لذا ينشأوا على ما شبّوا عليه!
وحتى عند الاعتداء على مقدسات المسلمين الأطفال في الصورة والحدث !!






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق