روسيا تتهم إسرائيل بإسقاط طائرتها في سورية, عليها 15 جنديًا وخبيرًا عسكريًا. وقد لعب المكر الصهيوني دوره في الاحتياط وإخفاء معالم جريمته - تخطيط محكم وتوجيه
الضربة التي يراها مناسبة لردع الوجود الإيراني في سورية بضرب الطائرة الروسية!!
مواجهة محسومة حيث لا توجد قوة على الأرض بإمكانها إيقاف عبث الإجرام الصهيوني في المنطقة, غير . . . . الوحدة . . الحلم العربي الذي تبدد وضااع.
في محاولة لحفظ ماء الوجه, روسيا ترسل إلى سوريا أنظمة تعقب وتوجيه لصواريخ أرض جو, بغرض التصدّي لعربدة الطيران الإسرائيلي في أجواء سورية. |
د. سامي الإمام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق