قامت وحدة من القوات الخاصة الإسرائيلية باغتيال الشاب المقدسي/معتز حجازي
- الذي أطلق الرصاص على الصهيوني المتطرف "يهودا جاليك" الأسبوع الماضي,
عقب خروجه من مؤتمر ـ لـ "أمناء جبل الهيكل", الذي حضره عدد من الصهاينة
الذين يخططون لاقتحام المسجد الأقصى والاستيلاء على جزء منه بغرض الصلاة
فيه وإقامة طقوس يهودية.
وكان الشاب/معتز حجازي, البالغ من العمر 32 عامًا, قد غافل السلطات الإسرائيلية والتحق بالعمل بمطعم مركز بيجين للتراث, وهناك تهيأت له الفرصة لقتل مسئولين إسرائيليين كبار بمن فيهم رئيس الدولة نفسه, ورئيس الوزراء نتانياهو, في مناسبات عدة, لكن ما أثاره بشدة هو سلوك "يهودا جاليك" الصهيوني المتطرف الذي أخذ على عاتقه استفزاز مشاعر المسلمين داخل ساحة الحرم القدسي الشريف, مع مجموعة من أعضاء الكنيست الإسرائيلية, فقرر الانتقام منه بقتله. أصابت الرصاصات جسد جاليك ونقل إلى المشفى في حالة خطيرة.
وكان الشاب/معتز حجازي, البالغ من العمر 32 عامًا, قد غافل السلطات الإسرائيلية والتحق بالعمل بمطعم مركز بيجين للتراث, وهناك تهيأت له الفرصة لقتل مسئولين إسرائيليين كبار بمن فيهم رئيس الدولة نفسه, ورئيس الوزراء نتانياهو, في مناسبات عدة, لكن ما أثاره بشدة هو سلوك "يهودا جاليك" الصهيوني المتطرف الذي أخذ على عاتقه استفزاز مشاعر المسلمين داخل ساحة الحرم القدسي الشريف, مع مجموعة من أعضاء الكنيست الإسرائيلية, فقرر الانتقام منه بقتله. أصابت الرصاصات جسد جاليك ونقل إلى المشفى في حالة خطيرة.
ندعو الله تعالى أن يحتسب البطل/معتز حجازي, عنده من الشهداء, وأن يسكنه فردوسه الأعلى من الجنّة . . . آمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق