سألني صديق للصفحة عن حقيقة تلك الضجّة المثارة في وسائل الإعلام, خاصة الإقتصادي منها, عمِّا يسمى "الشميطا), أو سنة السبت, وانتظار آثارها المدمرة للاقتصاد العالمي هذا العام, والتي ستبدأ آثارها هذه في يوم 15/9/2015, كما حددها اقتصاديون يهود؟! ووصفت هذه الآثار بالمدمّرة, والجازرة, والإعصاريّة!!
وغير ذلك من أوصاف مخيفة!
ولما كنت نوهت إلى الحديث عن مشكلات يوم السبت في المجتمع الإسرائيلي المعاصر, ولأن سنة الشميطا, وكذلك ما يسمى باليوبيل وهى السنة الخمسين بعد 7 دورات لسنة السبت/الشميطا, التي تأتي كل 7 سنوات, كل ذلك يتصل بالموضوع.
فما هى سنة الشميطا؟
ولماذا تراح فيها الأرض من الزراعة؟
ولماذا لا تقضى الديون فيها بل تسقط, عن المدينين؟
وكيف يتحايل عليها المشرعون اليهود؟
وما حقيقة ارتباط ذلك بالاقتصاد الحديث جراء سيطرة اليهود على كبريات المنشآت الصناعية والتجارية والاعلامية والاقتصادية وغيرها؟
انظر المنشور التالي
د. سامي الإمام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق