باقة ورد . . . ردًا على رسائل جهنم ... هذه رسالة وجهت لنا بخصوص تناولنا موضوع "القبالاه":
• انتم اعداء اله يا كفار
• اعدااااااء الله الملك
الواجد القهار
• يوم القيامة اقترب والنار
داركم لا الجنة
على أن بعض هؤلاء يفهم خطأ
أن الصفحة يدون بها يهود, وبعد توضيح الحقيقة يعتذر بأدب جمّ, والبعض الآخر لا يقنعه
حتى لو أقسمت له ونحن في حلّ من هذا. ويتهمك البعض بنشر الفكر اليهودي, أو أنك عميل,
أو من أشد المطبعين . ولا مشاحة ان تجد من بين هؤلاء المثقفين من يقذعك بشتائم تدور
على ألسنة صبيّة الشوارع والطرقات.
وردّا على من يدّعون الأخلاق
الفاضلة, والدفاع عن الدين نقول:
أسامح كل أولئك الذين نصّبوا
أنفسهم وكلاء لله في الأرض, وتراهم يوزعون الناس بين الجنّة والنار, بمكايلهم.
إن ما نقدمه على صفحتنا
هو عمل علمي بعيد عن الرأي الشخصي, ونتوخى فيه الحيادية التامة, والمصداقية والأمانة
العلمية, وعلى من يرى غير ذلك ان يقدم الدليل والحجّة.
ومع ذلك فلابد من طلب الصفح
من كل من استشعر ظلمًا من جانبنا في رأي قلناه أو ردّ جانبه الصواب.
اللهم أنت الغافر وأنا المسيء،
وأنت العالم وأنا الجاهل، وأنت الحليم وأنا العجول.
لكم كل الحب والودّ
سامي الإمام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق