بسبب توسيع رقعة محاربة الإرهاب, وندرة أطقم تشغيل هذه الطائرات, يجد البنتاجون ضرورة للاستعانة بمقاولين خصوصيين/عملاء/خونة لتولي القيام بالمهمة, في دول أربع؛ هى: أفغانستان والعراق وسوريا واليمن وليبيا.
يذكر خبر الصحيفة أن مثل هؤلاء العملاء منتشرون منذ أحداث 11 سبتمبر في مناطق تحليق تلك الطائرات بدون طيار, ويؤدون مهامًا مختلفة أخرى, ولكن محظور عليهم الضغط على الزناد وإطلاق الأسلحة, ويكتفون بإرسال تسجيلات فيديو للأهداف المطلوبة من تلك المناطق وإرسالها فورًا إلى جهات التشغيل!
جدير بالذكر أن البنتاجون يتعاقد مع مئات المقاولين (!!) بسبب النقص الذي يعاني منه سلاح الجو الأمريكي.
شروط ومزايا الوظيفة القاتلة:
• طيار سابق
• أو على معرفة كاملة بتشغيل أنظمة طائرات بدون طيار.
• المرتب, ضعفي أو ثلاثة أضعاف ما كان يتقاضاه في الوظيفة
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
جدير بالذكر أن سلاح الطائرات بدون طيار كثيرًا ما يوقع ضحايا أبرياء, خاصة إذا كانت أماكن استخدامها مكتظة بالسكان, بالإضافة إلى عدم دقّة التصويب أحيانًا, أو عدم صفاء النيات في كثير من الأحيان!
د. سامي الإمام
 |
| متظاهرون في نيويورك ضد استخدام الطائرات بدون طيار لتسببها في قتل أطفال أبرياء! |
 |
| البضاعة الرديئة غالبًا تكون مغلّفة بشكل جيد, والنيات الخبيثة لابد أن يعبر عنها وعود برّاقة, والأغراض الدنيويّة يعلن عنها بشعارات دينية, تخدع المغفلين كما قيل قبل ذلك عند غزو العراق (حرب صليبية)! |
 |
| خراب على سطح الكوكب! |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق