فيحاول الصهاينة في الكيان استخدام الحدث لشقّ الصفّ المغربي بادعائهم اضطهاد الأقليات ومنها الأمازيغ الذين ينسب إليهم الفضل في إحسان معاملة اليهود في شمال إفريقيا عامة منذ دخولهم هناك في أعقاب الشتات اليهودي على يد تيتوس سنة 70م ومن بعده على يد هادريان سنة 136م. بل يزعم بعض مؤرخيهم إن علاقة اليهود بشمال إفريقيا أقدم من ذلك بكثير!
فما هى حقيقة علاقات اليهود بالشمال الإفريقي قديمًا وبالأمازيغ والبربر؟
وحديثًا حيث تتوطد الصلات بين الكيان الصهيوني والأمازيغ؟
كيف يحدث ذلك؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق