تكررت اتهامات الكيان الصهيوني لفلسطينيين بأنهم الفاعل وراء موجة الحرائق التي شملت أماكن عدّة هناك, وأعلنت وسائل الإعلام الصهيونية إلقاء القبض على عناصر فلسطينية متلبسة بإشعال النيران!, ولم تعلن عن تفاصيل ذلك على الرغم من تنويه رئيس الوزراء؛ الإرهابي الأكبر نتانياهو, بأن خلف الأحداث دوافع قومية! وهو يقصد بذلك جماعات تاج محير (تدفيع الثمن) اليهودية التي تعيث فسادًا في ممتلكات الفلسطينيين ودور العبادة فتحرق المساجد بل وحتى الكنائس المسيحية!!
فهل يمكن لفلسطينيين أو محتلين يعيشون على الكفاف ويعانون الأمرين فعل ذلك؟ في كيان محتل مدجج بأعتى أسلحة العصر؟! وأحدث الأجهزة التكنولوجية للرصد والتصوير والمتابعة ليس في وضح النهار فقط بل في ظلمة الليل البهيم أيضًا!!
أين العقل؟
د. سامي الإمام
فهل يمكن لفلسطينيين أو محتلين يعيشون على الكفاف ويعانون الأمرين فعل ذلك؟ في كيان محتل مدجج بأعتى أسلحة العصر؟! وأحدث الأجهزة التكنولوجية للرصد والتصوير والمتابعة ليس في وضح النهار فقط بل في ظلمة الليل البهيم أيضًا!!
أين العقل؟
د. سامي الإمام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق