ضمّن موقع وزارة الخارجية الصهيونية دعاء صلاة (العميدا), طلب تيسير الحصول على السلاح من بين ما يطلبه المرء اليهودي خاصة النشء من الله. والمقصود من ذلك طبعًا واضح لمن يعرف سلوك هذه الجماعة وأخلاقها, ونهجها الخبيث عبر العصور, وهو ربط العدوان (المسمّى عندهم الدفاع) بالعقيدة, وبذلك ينشأ الشباب وقد اعتادوا على القتل ووسائله المختلفة. ويؤازر هذا توجيهات الحاخامات, المسئولون عن التربية الدينية العقدية للصهيونية بإباحة قتل الفلسطينيين ووالعرب بعامة وتصويرهم بأنهم أعداء يعيشون على (أرض إسرائيل), وقد وصفهم الحاخام الذي مات منذ سنوات قليلة بأنهم (صراصير), أو (ديدان) ضارة لابد من التخلص منهم!
وآخر يمثّل الزحف للوصول للهدف أمام أقرانه! |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق