ما أسباب كتابة اسم خليل الله إبراهيم عليه السلام في سورة البقرة خاصة, وفي مصاحف العراق والشام فقط, بدون ياء بين الهاء والميم (إبراهم), في حين تكتب بياء بين الهاء والميم في بقية آيات المصحف؟
جدير بالذكر أن الاسم يدوّن بالعبرية في التوراة برسمين أيضًا؛ الأول أبرام (אברם), والثاني أبراهام (אברהם).
فهل هناك أسباب غير تلك التي ذكرها المفسرون من إرجاع ذلك إلى القراءات المختلفة؟
والاستناد إلى التوقيف, دون النظر في التعليل؟ وهل يمكن العثور على ما جاء في لغة كنعان القديمة (المسماه افتراء اليوم بالعبرية), تعليلا مناسبًا ومقنعًا؟
قيد التدوين
د. سامي الإمام
جدير بالذكر أن الاسم يدوّن بالعبرية في التوراة برسمين أيضًا؛ الأول أبرام (אברם), والثاني أبراهام (אברהם).
فهل هناك أسباب غير تلك التي ذكرها المفسرون من إرجاع ذلك إلى القراءات المختلفة؟
والاستناد إلى التوقيف, دون النظر في التعليل؟ وهل يمكن العثور على ما جاء في لغة كنعان القديمة (المسماه افتراء اليوم بالعبرية), تعليلا مناسبًا ومقنعًا؟
قيد التدوين
د. سامي الإمام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق