لم يلق استشهاد الوزير الفلسطيني "زياد أبو عين" وهو رئيس هيئة مقاومة
الجدار والاستيطان وعضو المجلس الثوري لحركة فتح, التغطيّة الإعلامية
الواجبة لاستشهاده!!
وكان الوزير في فعالية ببلدة "ترمسعايا" بشمال رام الله لزراعة أشجار الزيتون في أراضي فلسطينية مهددة بالمصادرة والاستيطان حيث أطلقت عليه قوات الاحتلال قنابل الغاز المسيلة للدموع وتم الاعتداء عليه بالضرب من قبل جنود الاحتلال!.
وكان الوزير في فعالية ببلدة "ترمسعايا" بشمال رام الله لزراعة أشجار الزيتون في أراضي فلسطينية مهددة بالمصادرة والاستيطان حيث أطلقت عليه قوات الاحتلال قنابل الغاز المسيلة للدموع وتم الاعتداء عليه بالضرب من قبل جنود الاحتلال!.
جاء بالصحافة الإسرائيلية أن شهود عيان أفادوا بأن المظاهرة كلنت سلمية
ولا عنف فيها, وأن الجنود أطلقوا قنابل الغاز المسيل للدموع واعتدوا عليه
بالضرب!!
جدير بالذكر أن الوزير كان على أرض فلسطينية مشاركًا في المظاهرة بسبب قيام المستوطنين بمنع الفلسطينيين من فلاحة أراضيهم ومتابعة زراعاتهم فيها ..
لنا أن نتخيل لو كان "زياد أبو عين" وزيرًا إسرائيليا قتله فلسطيني على أرض إسرائيلية - ماذا كان حدث؟
كانت جميع أسلحة جيش الاحتلال تحركت وقلبت الدنيا على رؤوس العالم !!
رحم الله الشهيد "زياد أبو عين" وأسكنه فسيح حنّاته . . آمين
جدير بالذكر أن الوزير كان على أرض فلسطينية مشاركًا في المظاهرة بسبب قيام المستوطنين بمنع الفلسطينيين من فلاحة أراضيهم ومتابعة زراعاتهم فيها ..
لنا أن نتخيل لو كان "زياد أبو عين" وزيرًا إسرائيليا قتله فلسطيني على أرض إسرائيلية - ماذا كان حدث؟
كانت جميع أسلحة جيش الاحتلال تحركت وقلبت الدنيا على رؤوس العالم !!
رحم الله الشهيد "زياد أبو عين" وأسكنه فسيح حنّاته . . آمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق