الثلاثاء، 10 مايو 2016

الجنرال العنصري جون ماكين . . المستنسخ من أريئيل شارون הגנראל הגזעני גון מקין המשוכפל מאריאל שרון

جنرال حرب أمريكي, متعصب ضد العرب وداعية حرب لإبادتهم, وكان من ضمن المرابطين على متن حاملة طائرات أمريكية, في الستينات من القرن الماضي. خدم في حرب فيتنام سنة 1967 على طائرات طراز "سكاي هووك"- وهناك نجا من الموت بإعجوبة في حادثة لقى فيها 134 جنديًا أمريكيًا مصرعهم.
أسقط المقاتلون الفيتناميون طائرته في بحيرة وأسر مكسور اليدين والقدمين وأودع السجن وتعرض للتعذيب.
الجترال ماكين كان من أبرز الداعمين للحرب الإسرائيلية على لبنان, وكذا الحرب في أفغانستان, والعراق. ويدعو الآن لمشاركة أمريكية أكثر فاعلية في سوريا كخدمة لإسرائيل.
وهاهو يبحث عن دور إجرامي لبلاده في مصر !!!

السيناتور "جون ماكين" . . . وجه الشيطان! . . اذهب بمعونة بلادك إلى الجحيم!
*****************************************************
הסינטור "גון מקיין" . . . פני השטן! . . לך בעזרת ארציך לעזאזל!

"جون ماكين" هو في الأصل جنرال حرب أمريكي, متعصب ضد العرب وداعية حرب لإبادتهم, وكان من ضمن الطيارين العاملين على متن حاملة طائرات أمريكية, البحر الكاريبي, والمتوسط, في الستينات من القرن الماضي. كان قائدًا للطائرات الهجومية في حرب فيتنام سنة 1967 على طائرات طراز "سكاي هووك"- وهناك نجا من الموت بإعجوبة في حادثة لقى فيها 134 جنديًا أمريكيًا مصرعهم. أسقط المقاتلون الفيتناميون طائرته في بحيرة, أثناء قصفه لمدينة "هانوي" وأسِر مكسور اليدين والقدمين وأودع السجن وتعرض للتعذيب, وظل أسيرًا حتى عام 1973.

الجترال ماكين, بدأ ممارسة العمل السياسي عام 1982, وكان من أبرز الداعمين للحرب الإسرائيلية على لبنان, وكذا الحرب في أفغانستان, والعراق. ويدعو الآن لمشاركة أمريكية أكثر فاعلية في سوريا كخدمة لإسرائيل.
وهاهو يبحث عن دور إجرامي لبلاده في مصر !!!

والجنرال "ماكين", أو عضو مجلس الشيوخ الأمريكي, يسير على نهج أستاذة في الشرّ, الرئيس الأمريكي السابق "رونالد ريجان" الذي كان من أكبر مؤيدي إسرائيل, واعتبر "منظمة التحرير الفلسطينية" منظمة إرهابية.
فماكين صهيوني متعصب للسياسات الإسرائيلية العدوانية ضد كل ماهو عربي.

كان ماكين أيضًا من أشدّ المؤيدين للرئيس الأمريكي السابق جورج بوش في سياساته العدوانية تجاه المسلمين والعرب. وهو بذلك يعدّ ممن يستغل المعارضة في البلدان غير المستقرة لتأليبها على الدول وقت الحاجة إلى ذلك, ولا مانع من استخدام التجسس والعملاء والأموال القذرة في جميع نشاطاته, بصفته كان مديرًا "معهد الجمهوري الأمريكي".
وهاهو يمارس دوره القذر في مصر آملا أن تتحول إلى بلد غير مستقر بل يصرح بأنها ستنزلق إلى بحور من الدم – لا قدر الله - في غضون أيام معدودة!!.
يفعل ذلك من خلال التصريحات الغبية التي توقع الفتنة بين أبناء الوطن الواحد فيقول بعد عودته إلى بلاده :
إنه يشعر بالقلق من أن مصر ربما تتجه إلى حرب أهلية !!
ومما قال أيضًا: "إن دعم مجلس الشيوخ للمعونة لمصر قد يتغير مالم يعد الجيش الديمقراطية بسرعة".

فليذهب دعمكم إلى الجحيم مادامت نواياكم أن يكون هذا الدعم معوانًا على الشرّ بتمزيق الأوطان وإيقاع الفتنة السوداء بين أبنائها.

فالجنرال أو السيناتور ماكين هو من الصهاينة المؤيدين لإسرائيل وللسياسات الأمريكية المعادية لبلدان الشرق الأوسط الإسلامية كلها ومعروف في حزبه بالتطرف والتصريحات الطائيشة.


حفظ الله مصر وسائر بلداننا من كيد الكائدين وأحلّ بها الأمن والأمان والاستقرار رغم أنف الحاقدين والمتربصين ... آمين يارب العالمين .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق