*************************************************
قال عالم النفس الإسرائيلي المعالج السريري ومؤلف كتاب: القرآن لتعليم الأطفال وتربيتهم:إن القرآن يمكن لأي شخص في العالم أن يجد فيه علاجًا لجميع مشكلاته! وأنه بإمكانه أن يكون (حلقة وصل بين جماله (يقصد القرآن) وحضارة الغرب), وأنه (الجسر العربي الغائب بين الشرق والغرب). ويوصي أي شخص في العالم بقراءته بنفسه دون وسيط.
فما هى قصة هذا العالم الإسرائيلي مع القرآن؟
وما الذي جعله يؤلف كتابًا يحمل عنوان :
(القرآن لتعليم الأطفال وتربيتهم)؟
قيد التدوين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق