*************************************
هؤلاء المنافقون لا يخجلون من الكذب على الدنيا كلها, ففي الوقت الذي تدّعي فيه إسرائيل أنها الديموقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط, تعاقب جنديًا قتل شابًا فلسطينيًا, بأقصى عقوبة وهى التوبيخ واللوم!
إلى هذا الحد يستهين هذا الكيان الحقير بالإنسانية كلها وليس بالفلسطينيين وحدهم. فقتل الشاب سامي الجعار البالغ من العمر 21 عامًا في 2015, واستمرار التحقيقات لهذه المدة الطويلة تحريًا عن العدالة!, فإصدار هذا الحكم المضحك لهو أبلغ دليل على تفاهة هذا الكيان وحقارته مهما ادعوا العلم والتحضر فهم لا يزالون في قاع مؤشر الأخلاق والإنسانية!
ومن أطرف تعليقات الصهاينة أنفسهم على الحكم:
* يجب عليه الاستئناف على الحكم فورًا!
* ماذا لو كان القتيل يهوديًا؟
. . . . . . . . . . . . . . . .
د. سامي الإمام
هؤلاء المنافقون لا يخجلون من الكذب على الدنيا كلها, ففي الوقت الذي تدّعي فيه إسرائيل أنها الديموقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط, تعاقب جنديًا قتل شابًا فلسطينيًا, بأقصى عقوبة وهى التوبيخ واللوم!
إلى هذا الحد يستهين هذا الكيان الحقير بالإنسانية كلها وليس بالفلسطينيين وحدهم. فقتل الشاب سامي الجعار البالغ من العمر 21 عامًا في 2015, واستمرار التحقيقات لهذه المدة الطويلة تحريًا عن العدالة!, فإصدار هذا الحكم المضحك لهو أبلغ دليل على تفاهة هذا الكيان وحقارته مهما ادعوا العلم والتحضر فهم لا يزالون في قاع مؤشر الأخلاق والإنسانية!
ومن أطرف تعليقات الصهاينة أنفسهم على الحكم:
* يجب عليه الاستئناف على الحكم فورًا!
* ماذا لو كان القتيل يهوديًا؟
. . . . . . . . . . . . . . . .
د. سامي الإمام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق