************************************
جاء في سفر التكوين:(19وَكَانَ الرَّبُّ الإِلَهُ قَدْ جَبَلَ مِنَ التُّرَابِ كُلَّ وُحُوشِ الْبَرِّيَّةِ وَطُيُورِ الْفَضَاءِ وَأَحْضَرَهَا إِلَى آدَمَ لِيَرَى بِأَيِّ أَسْمَاءٍ يَدْعُوهَا، فَصَارَ كُلُّ اسْمٍ أَطْلَقَهُ آدَمُ عَلَى كُلِّ مَخْلُوقٍ حَيٍّ اسْماً لَهُ. 20وَهَكَذَا أَطْلَقَ آدَمُ أَسْمَاءً عَلَى كُلِّ الطُّيُورِ وَالْحَيَوَانَاتِ وَالْبَهَائِمِ) 2 : 19 - 20......
معنى الفقرة أو الآية التوراتية ان آدم هو الذي سمّى المخلوقات بأسمائها, وهو ما يذكرنا بنص القرآن الكريم الذي يذكر أن الله علم آدم الأسماء!!
فما حكاية الأسماء في التوراة وكيف ينظر كتاب الزوهار لهذه المسألة وما مغزى الاسم الحقيقي لكل حيوان؟
قيد التدوين
د. سامي الإمام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق