الاثنين، 25 مارس 2019

ولا يزالون يعيثون في الأرض فسادًا!

******************************
تطفو على السطح كل حين مشكلات ناجمة عن تبنِّي إسرائيل لقضايا الشواذ, على الرغم من تيسيرها لمقومات كل البيئة العفنة المواتية لحياتهم بحرية تامة! على الرغم من تحذيرات الرب لهم من ارتكاب المعاصي واقتراف الفواحش, والتعدِّي على حرماته وحدوده!فيخرجون في مظاهرات تطالب بمزيد من الانحراف, الذي تنذر مؤشراته بعواقب وخيمة في المستقبل؛ من ذلك ما سوف نتناوله في منشور قادم بإذن الله عن قضية أثارت ضجة في المجتمع الإسرائيلي حول أحقية ما يسمى بالعائلات المثلية, في تبنّي أطفال؟ وانقسم إزاءها علماء الدين التابعين للتيارات اليهودية القديمة والحديثة على السواء. وما مخاطر ذلك وعواقبه السيئة على هؤلاء الأطفال؟ ورأي علماء الاجتماع في ذلك؟
قيد التدويند. سامي الإمام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق